شكلت إطلالات المرشحة لمنصب نائب العمدة في المجلس البلدي لحزب الإنصاف على مستوى مدينة نواذيبو خديجة بنت أحمد شل الأكثر إثارة ،ونبرتها الأقوى بين كل مرشحي الحزب الحاكم.
قال مرشح الحزب الحاكم للبلدية أحمد خطري إن مايوجد في بلدية نواذيبومن أشياء غير صالحة كثيرة جدا حسب قوله.
وتهكم ولد خطري في إفتتاح الحملة على العمدة القاسم بلالي دون ذكراسمه قائلا : وحدين يقولون إنهم صبغوا مدرسة، وقاموا بتسييج مقبرة ،وأعطوا لإمام مسجد وهي إنجازات عظيمه بالنسبة لهم".
قال منسق حملة حزب التجمع الوطني للاصلاح والتنمية (تواصل) محمد سيد أحمد إنهم يطلبون من الإدارة الاقليمية أن تقف على الحياد،وأن تفعل حياد وسائل وإمكانيات الدولة عن الاستغلال السياسي حسب قوله.
قال منسق حملة حزب الإنصاف على مستوى داخلت نواذيبو محمد محمود أمات إن حجم الحضور لافتتاح حملتهم هو عربون نجاح،مؤكدا أن حملتهم ستكون مسؤولة وحملة برامج وأفكار.
قال مرشح المجلس الجهوي لحزب الكرامة محمد يل ولد عبد السلام إن سكان نواذيبو لن يقبلوا أن يتم استحمارهم واللعب على عقولهم من قبل أي كان ،مشيرا إلى أن الوعي تنامى في صفوف السكان بإشراقة فجر التغيير ،وانتزاع نائبين والمجلس الجهوي حسب قوله.
قال المرشح لمنصب البرلمان عن الحزب الجمهوري للتجديد زين العابدين ولد صدافه إنه لو لم يتأكد من قوة حظوظه لم ترشح ،منبها مشكل نواذيبو هو إقتصادي بالدرجة الأولى،معتبرا أن نسق حملته مختلف تماما عن بقية المرشحين في الولاية.