شكل الاجتماع الأول من نوعه الذي عقده رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني بالمجلس الأعلى للامركزية وبحضور 9 وزراء من بينهم الداخلية والتهذيب والإسكان والعمران والذين تتداخل اختصاصاتهم مع المجموعات المحلية رسالة بالغة الدلالة من هرم السلطة في إعادة الاعتبار للبلديات بعد سنوات من التهميش وعدم التنسيق معها في مجمل المشاريع الحكومية.