كشف الناشط في المجال البيئة المستور في قصة مصانع دقيق السمك 

وفيما يلي نص ما كتب :

لا يكاد يختلف اثنان على الواقع المزري للعاصمة الاقتصادية نواذيبو منذ أكثر من عقد من الزمن رغم اعلان قرارات نوعية خلال هذه الفترة ظن الجميع أنها ستكون بمثابة البلسم الشافي لعاصمة البلاد الاقتصادية  حيث شهدت اعلان المنطقة الحرة وانشاء صندوق الايداع والتنمية (CDD)وهما مشروعان تنمويان كان من المفترض أن يكون لهما الأثر البالغ في تنمي

شكل غياب الزخم الإعلامي والإهتمام الرسمي بالمتفوقين في المسابقات الوطنية في مدينة نواذيبو خيبة أمل كبيرة جراء عدم الإحتفاء بهم وتهميش الإعلام الرسمي لهم والمؤسسات الاقتصادية والجميع.

تعرضت وكالة  Rjn للقرصنة على صفحتها على الفيس بوك .

وحسب مدير الوكالة الشيخ ماء العينين سيد هيبه فإن ا لمقرصنين عبثوا بمحتويات الصفحة.

ونحن في نواذيبو انفو نتضامن مع الزملاء وتدين العملية التي تعرضت لها المؤسسة الإعلامية.

"لم ندخر أي جهد ، وسخرنا الوقت للمواكبة والمتابعة لتعليم البنات ، وأعتقد أن عمل يفرضه العصر فحماية الأبناء مسؤولية أخلاقية وشرعية وأنا مرتاح لماحققته البنت توتو في الرتبة الأولى بشهادة ختم الدروس الإعدادية".

قال عمدة نواذيبو القاسم بل الي أن البلدية منذ وصوله لم تدخر جهدا في خدمة السكان وتوطيد دعائم التنمية فقد عالجت المرضى ووفرت سيارات الاسعاف مجانا ، ووفرت مجمل الخدمات الأساسية للمواطنين وظلت مرفقا مفتوحا أمام المواطنين دون تمييز وتحولت إلى مرفق يؤمه كل السكان.

قال تعالى :"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا إليه راجعون"

أغلقت وزارة الصحة  19 منشأة صيدلية في ولاية نواذيبو منها 14 منشأة في نواذيبو و5 في مقاطعة الشامي.

وحسب إيجاز نشرته وزارة الصحة على صفحتها فإن سبب الإغلاق هو غياب المسؤول الفني وزيادة السعر إضافة إلى مستودع تم ضبط الأدوية المهربة فيه وأغلق لشهر.

ووفق الايجاز فإن توزعة الإغلاق كما يلي :

تعيش العاصمة الاقتصادية نواذيبو أزمة حادة في الخدمات الرئيسية للمواطنين وسط صمت رسمي وتعالي أصوات المواطنين جراء شبه انعدام الخدمات المرتبطة بحياتهم اليومية مع موجة حر غير مسبوقة.

فضح عمال و مناديب شركة سانرايس الصينية قائلين انها اقتطعت رواتبهم في شهر يوليو بسبب راحات طبية حسب قولهم.

وقال العمال في شكوى الى المفتشية المكلفة بالشغل ان تعامل الشركة سيء وأنها رفضت إعادة ما اقتطعت .