
شكل غياب لافتات المؤسسات الحكومية وسقوط الأعلام من واجهتها سلوكا شائعا ويعكس غياب الرقابة عليها، وكسر هيبة الدولة.
الشركة الموريتانية لتسويق الأسماك التي حصدت رقم أعمال فاق 600 مليون دولار لم يكلف مديرها نفسه عناء مجرد إصلاح لافتة تليق بسمعة المؤسسة التي تملك مقرا كبيرا، وسقطت اللافتة منذ سنوات.