
في زمن كورونا باتت الأحزاب السياسية مضطرة إلى إجراء أنشطتها في العالم الإفتراضي بدل المقرات.
الحزب الحاكم أنشأ مجموعات افتراضية بحسب رئيس قسمه الأكبر في الولاية محمد المامي لبو ، وعن طريقها تعقد الإجتماعات ويتم التشاور بعد أن باتت الإجتماعات الميدانية محظورة.