شكل غياب رابطة أباء التلاميذ على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو إضافة إلى تأخر وصول اللوائح من الوزارة بيومين أبرز العوائق في التحضير لإفتتاح نوعي كما تخطط الوزارة.
شكلت "إشاعة" منح القطع الأرضية أكبر إشاعة أربكت سلطة المنطقة الحرة ، وتسببت في تدفق جماهيري غير مسبوق عليها تسبب في مستوى من تزايد الضغط على السلطة وأحرج السلطات الإدارية والأمنية وزاد الضغط عليه ولما تسترح من زوبعة الحراك المناوئ لشركة "كينز".
قال رئيس سلطة منطقة نواذيبو الحرة أمادوا التجاني أتيام إنهم لن يتساهلوا أبدا مع الساعين إلى احتلال الأماكن العمومية بطريقة غير شرعية ، متهما من وصفهم ب"السماسرة" بالضلوع في القضية، والعمل على تكريس الظاهرة معلنا الرفض المطلق لإستمرار بيع اللحوم في الشوارع.