عرفت المواجهة القوية بين مصنع "كينز مينينغ" والمناوئين له من أهل الشامي حربا ضروسا هي الأشرس في تاريخ المدينة الحديثة ، وامتد صداها ليصل إلى الرئيس محمد الغزواني.
وصف مصنع "كينز مينينغ" بالشامي أن مايلفق ضده إنما هو عامي ،وتقوم به جهات منافسة حسب تعبير بيان المصنع.
وقال المصنع في أول ظهور إعلامي منذ الزوبعة ضده في الشامي ونواذيبو إن من سماها ب"الجهات المنافسة" تروج حسب مآربها ويفتقر إلى أدنى درجات المهنية والعلمية، منبها إلى أنه يحترم معايير السلامة البيئية.
قال الناشطون في حراك رفض شركة "كيينز مينيغ" إن الرئيس محمد ولد الغزواني أصدر أوامره فورا بوقف عمل الشركة بعيد لقاءه لشخصيات من المدينة في القصر الرئاسي واصفين الخطوة ب"الحسنة".
كشف مصدر إداري في مركز التخصصات المعروفة محليا ب"طب كوبا" أن حفيد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز سبق وأن تلقى العلاج في طب كوبا وحضرت معه ابنة الرئيس السابق أسماء بنت عبد العزيز ولم يقبل المركز أن يبعث الأطباء الكوبيين حتى إلى رئيس الجمهورية.