
قالت مصادر محلية بمدينة الشامي إن وزارة الإسكان كانت قد أعلنت نيتها توزيع قطع أرضية في المدينة.
ووفق المصادر فإنه في البداية كان حجم تدفق السكان كبيرا ،قبل أن تقرر الوزارة توقيف العملية وسط أصوات بضرورة منح الأسبقية لسكان الشامي على حساب سكان نواذيبو.