
ارتفعت أصوات عديد المبادرات منددة بما سمته "التهميش" الذي تعرضت له في ترشيحات حزب الإنصاف على مستوى نواذيبو.
حركة بداية التي تقودها الفاعلة السياسية مصباحه بنت ولاد أعلنت تمسكها بترشيح مصباحه واستغربت إقصائها في الوقت الذي كان له حضور في الميدان والتسجيل وكانت النتيجة هي الإقصاء.