
"خدمت في ثانوية الوفاء منذ 10 سنوات ، أنظفها وأتولى تسيير مكتب الآباء ،ولم أجد أوقية واحدة ومازلت إلى اليوم".
بهذه الكلمات يلخص الحارس عبدي بوسحاب قصته في خدمة أحد أهم مؤسسات التعليم الثانوي بموريتانيا وهي ثانوية الترحيل التي واكبها عقدا من الزمن تنظيفا وإشرافا على التلاميذ وممثلا لمكتب رابطة الآباء.






.jpg)

(1).gif)


