أوقفت الشرطة الليلة البارحة 4 أشخاص من القائمين على برنامج ا لمتروش الذي أثار زوبعة قوية على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال مصدر خاص ل "نواذييو انفو " أن الشرطة أوقفت الليلة البارحة كلا من :

معد البرنامج 

ضيفة الخلقة الخامسة 

شخصين آخرين 

كشفت مصادر واسعة الإطلاع ل"الأخبار" عن إحباط الدرك الموريتاني لتسلل 41 مهاجرا غير نظامي عند الكلم 41 من مدينة نواذيبو شمالي موريتانيا.

وبحسب المصادر فقد تمكن الدرك من توقيف باصين على متنهما 41 مهاجرا غير نظامي من بينهم 8 موريتانيين و2 من ساحل العاج والبقية7من مالي ويوجدون الأن بحوزة نقطة الدرك عند الكلم 27.

أبلغ مصدر عائلي ل"نواذيبو-أنفو" عن أن السلطات المحلية زارت البارحة أسر ضحايا جرائم القتل في نواذيب.

وأكد المصدر أن السلطات قدمت التعازي لهم ووصف الخطوة بالإيجابية ، وأبلغتهم بالقبض على مرتكبي الجرائم وتقديمهم للقضاء.

وأعرب المصدر عن ارتياح أسر الضحايا لزيارة السلطات معهم.

خاطب النائب البرلماني القطب لمات رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني بالقول بعد أحداث نواذيبو البارحة:لقد بلغ السيل الزبى في نواذيبو

وقال النائب في حديث عبر مجموعة "نواذيبو-أنفو" إنه يندد بما أسماه "الإنفلات الأمني في نواذيبو ويحمل قوى الأمن المسؤولية حسب قوله.

كشف المدير الجهوي للأمن بداخلت نواذيبو محمد عبد الله ولد الطالب  الملقب "السفير" عن تفاصيل ما حدث الليلة البارحة على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو.

وقال المدير في تصريحات نشرتها الوكالة الرسمية ان الشرطة تمكنت من اعتقال العصابة الإجرامية التي تسببت في مقتل شخصين وجرح 3 أشخاص آخرين.

عاشت العاصمة الاقتصادية الليلة البارحة ليلة استثنائية من حيث الجرائم حيث تم تسجيل جريمتي قتل في إحياء متفرقة من المدينة إضافة إلى عمليات سطو واسعة.

الليلة التي أثارت زوبعة قوية وردود فعل مستنكرة لماا وقع فيها من قبل اللصوص الذين طعنوا وقتلوا وروعوا الآمنين في عاصمة الاقتصاد والثروة بموريتانيا .

ردت المنطقة الحرة على  وزارة الشباب بالوثائق التي نشرت على نطاق واسع.

لقي شخص واحد على الأقل مصرعه فيما تلقى آخرون جروحا بفعل تعرضهم لعمليات طعن من قبل لصوص.

وقال مصدر مطلع ل"نواذيبو-أنفو" إن ثلاث شباب تعرضوا لطعنات نقلوا على إثرها إلى مركز الإستطباب الجهوي بداخلت نواذيبو ليلقوا حتفهم.

اشتعلت المواجهة بين الإتحادية الموريتانية لكرة القدم والمنطقة الحرة ووزارة الشباب على ملعب نواذيبو بعد أسابيع من مواجهة قوية بين الإتحادية والبلدية وصل صداها الإعلام وأشعل العالم الإفتراضي.

أعلنت مجموعة من النسوة في بلدية بولنوار أطلقن على أنفسهن نساء وطنيات في بولنوار يقلن: نعم للرمز القائد دعمهن للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وانسحابهن من الحزب الحاكم.