مع انطلاقة الوفد الحكومي صوب مكان الإجتماع تدفق العشرات من البحارة في مشهد هز المسؤولين واضطرهم إلى التوقف لتسود حالة من الهرج والمرج.
وارتفعت أصوات البحارة الغاضبين الذين أحاطوا بالوزير والوالي إحاطة السوار بالمعصم لمدة رووا فيها معاناتهم قبل أن يخبرهم الوزير والوالي أن المفاوضات ستنطلق.