توارت الأحزاب السياسية على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو عن الأنظار في ظل ظرف استثنائي يتطلب الدعم والمؤازرة.
واختفى الحزب الحاكم نهائيا وضن ناشطوه بمجرد حملة تحسيسية أو تسجيل موقف ازاء النازلة بالرغم من صحوته قبل أيام من أجل الإستعداد للتبشير بمشروع رئيسه المنتخب في المؤتمر الأخير.