شكلت وقفة مواطنين صباح اليوم أمام مبنى الولاية تعرية واضحة لطالبي الإصلاح حيث لم يدعم الوقفة سوى بضع أشخاص من أصل مدينة بها معظم الأحزاب والمنتخبين والنشطاء وتعج بالإعلام.

نظم العديد من المواطنين صباح اليوم الخميس 14 نوفمبر 2019 أول وقفة تضامنية على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو للتضامن مع الإجراءات التي يقوم بها وزير الصحة.

ورفع المتضامنون الذين اختاروا مبنى الولاية للوقفة شعارات "ضد الأدوية المزوة" و"نذيرو لااتولي".

كشفت مصادر خاصة ل "نواذيبو -انفو" عن ان زيارة وزيرة المياه والصرف الصحي لمشروع تحلية مياه البحر أظهرت انتهاء الأشغال في المصنع غير ان المشكل هو غياب الكود الذي يتم به تشغيل المصنع.

كشفت مصادر مقربة من دوائر صنع القرار ل "نواذيبو-انفو" عن أوامر جديدة صدرت إلى الوزراء بضرورة التروي حول التدشينات التي تتبعها الدولة في الحكم الجديد.

وتشير مصادر إلى ان التعليمات التي صدرت إلى الوزراء بضرورة التريث وأن التدشين لا بد من ان يوافق عليه الوزير الاول ، ويعرف حقيقته ويكون جدي.

تسلمت 28 فتاة شهادات بعيد انتهاء دورة تكوينية في مجال تسيير المشاريع نظمتها لهن فضاء دار المجتمع المدني بدعم من وكالة التضامن.

كشفت مصادر خاصة ل "نواذيبو -انفو " عن ان عدد المصابين بمرض فقدان المناعة المكتسب في 2018 وصل إلى 5600 مصاب.

وتشير معطيات حصلنا عليها إلى ان الرقم تجريبي فقط ويصل عدد المصابات من النساء 2000 امرأة و3200 رجل ، مشيرة الى ان نسبة 24 في المئة يمارسون اللواط.

توفي الشاب الناه ولد عبدو الليلة في المستشفى الجهوي بداخلت نواذيبو وبمناسبة هذه المناسبة الأليمة يتقدم "نواذيبو –أنفو" بخالص المواساة وأصدق التعازي إلى أسرته وذويه ومحبيه ، ويسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.

يتساءل الكثير من المتابعين للشأن المحلي عن طبيعة الإجراءات التي يخطط لها الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني في العاصمة الاقتصادية.

ولايستبعد متابعون أن تشهد المؤسسات العمومية تغييرا جذريا في المدينة بعد العشرية وتربع البعض على مؤسسات حتى ال إلى التقاعد ، وقضاء أخرين سنوات طويلة في تسيير مؤسسات.

 يبحث بعض الخبراء والرسميين في العاصمة الاقتصادية نواذيبو معالم خطة لمكافحة السيدا في المدينة بمشاركة منظمات غير حكومية وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة لمكافحة السيدا والمنظمة الدولية للصحة.

شكل اشتعال باخرتين على بعد مسافة قليلة من أكبر هيئة للرقابة البحرية بموريتانيا عن هشاشة وضعف لوسائل الحماية ففي الوقت الذي اندلع الحريق منتصف النهار تطلب التغلب عليه أزيد من ساعتين.