
في سابقة هي الأولى من نوعها في ظل أكبر نازلة منذ استقلال البلاد توارت الشركات الموريتانية ورجال الأعمال عن الفقراء الذين يعيشون منذ شهور في واقع صعب.
يأتي الفرج من الشركات الصينية والحالية المقيمة في العاصمة الاقتصادية نواذيبو وذلك بتقديم مساعدات من المواد الغذائية.