كشف مناديب عمال تازيازت ماأسموه ب"التجاوزات" الخطيرة التي تقوم بها الشركة بحق العمال من أنواع التمييزوالحرمان من الإمتيازات والكفاءات المستحقة التي تمارسها إدارة الشركة في حق الموريتانيين.

وأكد المناديب في بيان بعثوا به إلى "نواذيبو-أنفو" استمرار اضرابهم إلى غاية تحقق مطالبهم المشروعة.

كشف مصدر رسمي ل "نواذييو -انفو" عن ان السلطات قضت ليلتها في مواكبة حادث سير نواذييو .

وقال المصدر ان الوالي المساعد وحاكم المقاطعة ومدير الأمن الجهوي وقائد الدرك وعمدة بلنوار وصلوا إلى مسرح الحادث برفقة سيارتي إسعاف تحمل كل واحدة منهما طبيا ، وتم نقل الجرحى إلى مركز الاستطباب الجهوي.

لقي شخص مصرعه فيما أصيب أخرون في حادث تصادم باص مع شاحنة عند الكلم42 من العاصمة الاقتصادية فيما أشخاص أخرون.

أظهر حفل التسليم الذي جرى الثلتاء الماضي بولاية نواذيبو ضعف حصة بنات حواء في المصالح الجهوية الحكومية في ولاية نواذيبو.

ولم تظهر من بين من أزيد من 20 مصلحة في الولاية سوى مصلحتين فقط ترأسهما سيدات وهي منصب تقليدي (منسقية المرأة) ومنصب هامشي (البيطرة) فيما احتكر الرجال بقية المناصب الهامة.

علم موقع نواذيبو انفو من مصدر مطلع أن معهد عبد الله بن ياسين بنواذيبو يعانون من تأخر رواتبهم وكذلك منح الطلاب لأزيد من أربعة أشهر 

وكان الرئيس الموريتاني قد أمر بصرف راتب الشهر الرابع والخامس مقدما وهو ما لم يتم وفق المصدر.

"أعمل مصورا منذ 2012 في التلفزيون الرسمي ، وهي مهنة شريفة وأعشقها بشرط أن لاتكون فيها قيود"

بهذه العبارات افتتح المصور الشاب محمد فال ولد محمد حديثه ل"نواذيبو-أنفو" وهو يروي تجربته في التصوير مع أكبر مؤسسة إعلامية حكومية يعمل فيها منذ قرابة عقد من الزمن.

تصرخ عديد الأحياء عطشا على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو بالرغم من وجود المدير العام للشركة.

ومن هذه الأحياء:

حي سالم (عطش 20 يوما)

حي شرم الشيخ / عطش 20 يوما

حي الترحيل

حي الفضيلة

حي دبي

حي الحنفية الثالثة

حي المنسية

حي الرضوان

من المقرر أن يكون يوم الإثنين 11 مايو 2020 أول يوم لمداومة والي نواذيبو الجديد يحي ولد الشيخ محمد فال بعد استلامه لمهامه زوال الإثنين ومغادرة المدينة لحضور اجتماع الرئيس بالولاة وكذا وزير الداخلية.

المداومة الأولى للوالي الذي تنتظره جملة من الملفات التي ورثها من سلفه السابق محمد ولد محمد راره.

اقترح أحد الخبراء على الحكومة الموريتانية اتخاذ حزمة تدابير في هذا الظرف الاستثنائي من أجل حماية الاسعار والحيلولة دون تهاويها.

المقترح الاول :

"بدأت مزاولة الزراعة في 1982 وعمري آنذاك 17 سنة ومن ذلك الوقت وأنا أمارس المهنة إلى اليوم، واقعنا مزري والدولة غائبة والمياه مقطوعة".