كشف مصدر رسمي ل"نواذيبو-أنفو" عن أن المشروع الألماني الذي تبلغ تكلفته 10 مليون أرو من المقرر أن ينطلق في 13 فبراير المقبل.

وقال المصدر إن المشروع الذي يعتبر الأضخم في ميناء خليج الراجة من شأنه أن يحدث نقلة نوعية في الميناء ، وستستفيد منه المؤسسة في تشييد 7 كلم من الطرق المعبدة وبناء المخازن.

بالرغم من تخصيص 375مليون أوقية كل سنة للشركات المحلية التي أعلن عنها رئيس المنطقة الحرة السابق محمد ولد الداف 2014.

التجربة التي ظهر جليا أنه بعد مرور6 سنوات من انفاق هذا المبلغ الفلكي الذي يكفي لإنشاء أضخم مشروع في العاصمة الاقتصادية ظهر جليا أن مشكل القمامة مازال بعبعا يطارد المنطقة الحرة.

يتقدم العاملون في موقع "نواذيبو-أنفو" بأصدق المواساة وخالص العزاء إلى الزميل ومدير مكتب الوكالة الموريتانية للأنباء البو الواقف إثر وفاة جدته قالية بنت جدو خطري.

وبهذه المناسبة الأليمة فإننا نرجوا للفقيدة الرحمة والغفران وللأسرة الكريمة الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.

كشفت مصادر مطلعة ل"نواذيبو-أنفو" عن أن تغييرات شاملة ستجري في العاصمة الاقتصادية ، وستمسح الطاولة من تحت كبار المسؤولين.

وتشير المصادر إلى أن التغييرات في طريق الإعداد، وإن أقصى أجل سيكون في نهاية يناير الجاري.

ولم تشهد العاصمة الاقتصادية أي تغيير جذري منذ 2017 بشكل عميق.

كشفت مصادر عن أن رئاسة الجمهورية استدعت أمس رئيس المنطقة أمادو التجاني أتيام للدخول إلى العاصمة نواكشوط.

ولم تعرف بعد الأسباب الحقيقية في دعوة رئيس المنطقة الحرة بهذه السرعة إلى نواكشوط.

وتم تعيين رئيس المنطقة الحرة في 7 فبراير 2019 خلفا لرئيسها السابق محمد ولد الداف.

كشف مصدر خاص ل"نواذيبو-أنفو" عن أن وزير الصحة في الإجتماع المغلق أمس في مصحة اسنيم خاطبهم قائلا :"أنتوم لاتقومون بعملكم؟ لديكم المعدات والوسائل ونحن نحتاجها؟

فضحت مجموعة من البحارة عديد النقابات على هامش وقفة احتجاجية اليوم قائلين إنهم يئسوا من تضييع حقوقهم بسبب بعض النقابات حسب قولهم.

وقال البحارة إن دخل البحار الأجنبي 45000 دولار سنويا في نفس الوقت لايتعدى دخل البحار الموريتاني للسنة 2000 دولار واصفين الخطوة ب
"الفضيحة".

" تتابعون برامجنا على أثير محطة نواذيبو الإذاعية "أف م" "

مقتطف من صوت الإذاعي والوجه الإعلامي الشيخ ولد محمد الذي يعد أحد أوائل الصحفيين الذين واكبوا ارهاصات نشأة المحطة الجهوية لإذاعة موريتانيا بمدينة نواذيبو.

"عملت في مطلع 1989 في قطاع الصحة ، وإلى اليوم لم يتم ترسيمي ، وأحلم بأن يتم انصافي"

بهذه العبارة افتتحت العاملة في الصحة مريم بنت سيد حديثها ل"نواذيبو-أنفو" في مركز الترحيل بعد أن خدمت القطاع لأزيد من 3 عقود من الزمن لم يكن بها رحيما وبخل عليها بمجرد ترسيم وهي التي باتت على مشارف التقاعد.