انتهى الاجتماع الماراتوني الذي جمع وزير الداخلية وحراك ضد مصنع كينز قبيل قليل.
وحسب مصادر خاصة تحديت ل نواذيبو انفو فإن الاتفاق كان على 5 نقاط وبحسب المصادر فإن النقاط معظمها تقني ومنها نقطة نقاش حول مكان المصنع تحتاج النقاش للجنة تضم السلطات والسكان.
حمل بيان الولاية الأول من نوعه في تاريخ السلطات المحلية الحالية بداية مرحلة جديدة في التعاطي مع الأحداث ونقل صداها إلى الرأي العام بحديث رسمي بدل التواري عن الأنظار، وترك باب الإشاعات مفتوحا على مصراعية.
اتهمت ولاية نواذيبو المتظاهرين أمس بالتسبب في إصابة الشرطة بعد قيامهم برميها مما تسبب في إصابة فردين ، مشيرة إلى أن الأخيرة أطلقت مسيلات الدموع لتفريق المحتجين.
وقالت الولاية في أول بيان من نوعه منذ تعيين الوالي الحالي في 9 فبراير 2017 إن ماأشيع من إطلاق الرصاص مجرد دعاية مغرضة ولاأساس له من الصحة.