قال القيادي بحراك الحماة منصور بيداها إن زعم البعض بوجود حل لقضية الزئبق في الشامي لاتعدو كونها مجرد خدعة كبرى والهدف فقط عند الجميع هو هاجس الربح حسب قوله.
مع اشتداد درجات الحرارة في المدينة وموجة العطش القوية التي تضرب المدينة يضطر المواطنون إلى شراء المياه المعدنية كبديل عن خدمات الشركة.
ويقول سكان الأحياء إن العطش يفتك بهم ، وإنه لاجديد على الإطلاق وإن بيع المياه يشهد مضاربات قوية من قبل التجار وسط صمت السلطات وغيابها الكامل عن مايجري.