لم يكن الحراك المناهض لشركة التعدين بمقاطعة الشامي "كينز-مينيغ" الأول من نوعه الذي انخرط فيه أبناء الساكنة المحلية للعاصمة الاقتصاد فقد سبقه الحراك الشهير ضد هدم منتجعات "كابانو" الذي سرعان ما تلاشى استسلم قادته لإرادة المنطقة الحرة التي ترك لها الحبل على القارب في المنطقة السياحية.