
بعد أن فرضت الصحافة الجهوية بموريتانيا نفسها بقوة في الداخل،وبعد معاناة لقرابة عقد من الزمن ظلت فيها منسية ومغيبة،وورقة فقط يستذكرها المرشحون لكسب الرهان في السباق نحو منصب نقيب الصحفيين بموريتانيا بات السؤال الأهم هو لماذا لاتتحد الصحافة وتتقدم بتصور لإنتزاع مناصب مهمة ولما لم المنصب؟