"يصعب الوصول إلينا بفعل عدم إزاحة المرتفعات الجبلية ، إضافة إلى انعدام أعمدة الكهرباء أما الماء فلا يوجد بل إن شبكاته لم تدخل إلى الحي ، ولاتوجد مدرسة ولاروضة أطفال".

بهذه الكلمات يلخص إمام الحي حمادي الخليفة واقع الحي الذي أطلق عليه السكان اسم "المنسية".

كشف مصدر مطلع ل"نواذيبو-أنفو"عن أن أصحاب الفنادق في العاصمة الاقتصادية يعيشون خيبة أمل وإحباط كبير جراء تأثيرات وباء كورونا وسط تجاهل رسمي لعمق معاناتهم ومطالب بإعفاءات أقساط المصارف لصالح الفنادق.

قال عمدة نواذيبو القاسم ولد بلالي إن الإحصاء الذي أطلقته بلديته سيكون شفافا ومنطلق جميع سياسات الدولة الاقتصادية والصحية والتعليمية على مستوى المدينة حسب قوله.

دعا الناشط الشبابي والمدون بلال ميمون السلطات المحلية إلى زيارة الأسواق والوقوف على حقيقتها لمعرفة أين وصلت الاسعار .

واتهم الناشط الشبابي في فيديو منشور على صفحته متاجر التجزاة في الاحياء النائية بالاستمرار في المضاربة في الأسعار ، منبها إلى ان التجار لم يقدموا أي تنازل وأن الأسعار بقيت بل زادت حسب تعبيره.

حذر النائب البرلماني عن مقاطعة الشامي لمرابط الطنجي من فتح الطريق بين الولايات والتراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية ضد وباء كورونا ووقف حظر التجول.

وقال ولد الطنجي في تصريحات لموقع زهرة شنقيط انه يجب تسهيل عمل الصيادين التقليديين باعتبارهم يعيلون آلاف الأسر.

علم "نواذيبو -انفو"من موفده المتجول ان مشروع توسيع رصيف الطريق إلى الترحيل قد توقف اليوم ولم يظهر العمال دون معرفة الأسباب الحقيفئة.

وحسب الموفد فقد توقفت الأشغال بشكل مفاجئ في الطريق بعد ان انطلقت قبل أسبوع.

أكد مصدر نقابي مسؤول أن المركزيات النقابية خصصت 6 خنشات للعديد من النقابات المهنية على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو.

وقال المصدر إن أحد النقابيين علق متندرا : ألا اتركوها في نواكشوط فالأولى أن تستهلك لأن نقلها يساوي سعرها.

قالت مصادرثقة ل"نواذيبو-أنفو" إن اللجنة المكلفة بالإشراف على الأسماك حصلت إلى الآن 700 طن فقط.

وأشار المصادر إلى أن اللجنة المشرفة على العملية تعمل منذ 10 أيام ،ولم يحصلوا إلا على 700 طن بمعدل 70 طن ، وكان يفترض أن يحصلوا على 1000 طن.

أشعلت شركة "هوندونغ" الحرب بين رموز عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بشكل لافت ، وطفقوا يتلاومون فيما بينهم.

الوزير الأول الأسيق مولاي محمد لقظف كتب توضيحا كشف فيه عن أنه ليس له أي علم بتوقيع الإتفاقية ، وأنه لم يعلم بها إلا حين وصل البرلمان محملا المسؤولية الكاملة لوزير الصيد والمالية.

يتوقع أن يحل المدير العام لشركة المياه ضيفا على العاصمة الاقتصادية بالتزامن مع أضخم أزمة في عصب الحياة تضرب المنطقة الحرة ومدينة الثروة والمال بموريتانيا.