
شكل غياب معظم المنتخبين ماعدا النائب القاسم ولد بلالي إضافة إلى رجال الأعمال وكبريات الشركات عن المساهمة في التصدي للموجة الثانية من وباء كورونا مثار أسئلة عديدة عن السر الحقيقي في التواري عن الأنظار إذا ادلهمت الخطوب في هذا الظرف الحساس وقيمة الظهور بعده.