لا مراء في أهمية تجنب المحاباة في التعيين والتكليف الرسمي لأن عدم التقيد بمعايير موضوعية لانتقاء أطر القطاع العام وتهميش الخبراء لأسباب ذاتية من أسباب ضعف الأداء الإداري المفضي لتباطؤ عجلة التنمية في موريتانيا، وأتناول في هذا المقال الطرق المعتمدة غالبا في التعيين والتكليف الرسمي (1) قبل أن أعرض نموذجا من أعمال الخبرة التي تطلبه