ما يقوم به اليوم بعض رواد التواصل الاجتماعي من هجوم على المنتخب الوطني ليس أمرا مقبولا ولا محل له  رغم أننا فعلا نطمح إلى أن بفوز  ويقدم الاحسن في الكأس العربية  التي تعرف مشاركة منتخبات عريقة وقوية كالمنتخب التونسي وغيره  لكن الحظ  كان من نصيب نسور قرطاج وهذا أمر طبيعي في كرة القدم  وليس نهاية  للمشوار.فبعيون صحفية ناقدة تابعت

*و شهد شاهد من أهل التعليم*
كلمة في حق النائب والعمدة القاسم ولد بلالي

في 13 من مارس 2020 أعلنت الحكومة الموريتانية عن أول حالة مؤكدة إصابتها بفيروس كوفيد19 معلنة بذلك حالة من الإستنفار للوقوف والحيلولة دون تفشيه ضمن المواطنين الموريتانيين، ومع مرور الوقت بدأت الحالات بالتزايد شيئا فشيئا مما جعل الدولة تتخذ إجراءات جديدة في هذا الصدد كمنع التجمعات والحظر الجزئي وإغلاق السوق والحدود بين الولايات.

محمد لمين  أحد المشاركين في مسابقة ختم الدروس الإعدادية،  يتحدث عن العوائق التي نجمت عن انتشار جائحة كورونا وإغلاق المدارس أمام التلاميذ تفاديا لتفشي الوباء، "هنالك  تفاوت مستويات التلاميذ على صعيد التعليمين العمومي والخصوصي نتيجة لتفاوت المدة الزمنية التي قضاها التلاميذ في كلا القطاعين قبل الإغلاق، حيث لم يدرس التلاميذ النظاميو

لما بلغ  الفاروق أمر ثراء بن العاص كتب إليه قائلًا : (بلغني أنه قد فشت لك فاشية من إبل وبقر وغنم وخيل وعبيد، وظهر لك من المال ما لم يكن في رزقك ، ولا كان لك مال قبل أن استعملك فمن أين لك هذا ؟ وقد كان عندي من المهاجرين الأولين من هو خير منك فاكتب لي وعَجِّل ) 

حمل التعديل الوزاري الذي أجراه الرئيس محمد ولد الغزواني مساء اليوم عديد الرسائل وسط أسئلة عن طبيعة ماحدث والمرامي منه في ظل التمسك بوزراء تعيش قطاعاتهم بعض الإختلالات وترتفع فيها الأصوات.

يمكن القول وبكل عفوية أنها ليست المرة الأولى التي تزور فيها بعثات حزب الاتحاد انواذيبو،وليست المرة الأولى التي  ينظم  فيها حزب الإتحاد من أجل الجمهورية مهرجانا شعبيا  على مستوي ولاية داخلت نواذيبو، ويحضره الأطر و المنتخبون و الهيئات الحزبية و كافة فعاليات المجتمع المدني...

استلم المدير الجديد لـأسنيم المهندس محمد فال ولد أتلميدي مهامه في المدينة المنجمية "أزويرات" وتنتظره تركة وإرث ثقيل من تراكمات عديد المديرين المتعاقبين على الشركة من 2005 -2021.

حين فاز فريق البرازيل بكأس العالم سنة 1970 بكى اللاعب توستاو حتى أغمي عليه, فظن الجميع أنها دموع الفرح غير أنه اعترف لاحقا بأنها دموع الندم,لأنهم بذلك الفوز ألهوا الشعب البرازيلي-الذي كان يعاني من مشاكل اقتصادية وسياسية في ذلك الوقت- عن قضاياه المصيرية.

 في هذا الزمن الرديء يختلط الحابل بالنابل،حيث تقرأ وتسمع كل يوم عن رجال ونساء يتم تكريمهم/ن لدورهم/ن الانساني والاجتماعي والاقتصادي والسياسي والوطني في خدمة شعبهم ووطنهم ،وأحياناً كثيرة وانت تقرأ الأسماء أو تسمع عنها، لا تعوزك الفطنة أو الذكاء لكي تدرك ان المكرمين/ات ولجوا ونالوا شرف التكريم ليس من خلال تلك الأبواب المذكورة،بل ج