يطيب لي بوصفى احد أبناء هذه المدينة وابنائكم أن اتوجه اليكم ببالغ عبارات الامتنان والشكر على هذه الزيارة الميمونة التي قمتم بها لعاصمتنا الاقتصادية انواذيبو وعلى الانجازات الكبيرة التي تحققت في مأموريتكم الأولى.
تثير زيارة رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، إلى مدينة نواذيبو تساؤلات كثيرة وتفاؤلًا كبيرًا في نفوس السكان، الذين يأملون أن تكون هذه الزيارة نقطة تحول حقيقية في مسيرة تنمية المدينة وتخطيطها لمستقبل أفضل.
يعتزم أحد ألوية ( المجتمع المدني) بنواذيبو تنظيم نسخة جديدة وغامضة ورديئة من ( سوق عكاظ) تصل أحيانا إلى مستوى عال من السطحية و إلى تجاوز و التجني على الأدوار الوجيهة المنعقدة أخلاقيا وقانونيا على ( المجتمع المدني) والمتوخاة منه.
وقد نظم هذا "اللواء" قبل أيام ( نقطة صحفية) قدم فيها
عندما يعجز حزب الإنصاف باسم بدل الفعل عن اقناع مسؤوليه ورؤساء اقسامه وفروعه ووحداته إن وجدت، وهو المشرثم المقسم الوزع المشرذم بين عدة تيارات ومبادرات، فقدت الأمل في الإنصاف داخله فلجأت إلى تسمية بديلة علها تجد لنفسها مكانة تعلو بها عن درنه، فنشأ فكر الانصاف، وعهد الانصاف، والانصاف خيارنا، و امبادرة أمل ......الخ
متى تفهم ادارة معهد ابن ياسين في انواذيب والقطاع الوصي عليها ان الحق احق ان يتبع وانه ليس من الحق اهمال الراعي رعيته وغلق الباب دونها سواءا اغلاقا معنويا اوحسيا. .
منذ تولي السيد ماحي ولد حامد المهام واليا بداخلت نواذيبو بدأ بإصلاحات جوهرية تتجسد في عمله من أجل حلحلة مشكل المياه التي هي عصب الحياة بمقاطعة الشامي حيث عانت هذه المدينة لفترة من المشكل وفي نفس المجال حرك الوالي المياه الراكدة داخل أكبر منشآت المياه بعاصمة الولاية التي هي الأخرى كانت تعاني لفترة من ندرة المياه الصالحة للشرب لي
سيد أحمد ولد احويبيب من مواليد 1970 بمدينة افدريك بولاية تيرس الزمور حاصل على شهادة الدراسات المعمقة في القانون من كلية الحقوق بجامعة تونس عام 1994 ودرس في كلية العلوم القانونية والاقتصادية بجامعة نواكشوط
رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني أنت رئيس المجلس الأعلى للقضاء وأنت القائد الأعلى للقوات المسلحة وأنت هو حامي الدستور وانت هو الٱمر والناهي في هذا البلد من هنا وانا مواطن موريتاني اعتز با انتمائي لهذا البلد اطلب من شخصكم الكريم تطبيق القانون في المسيء لنفسه وإلى الجناب النبوي الشريف كما اطلب منكم الاعتذار للمواطنين عن الإس
عدت أمس من استقبال رئيس الجمهورية في مدينة روصو، أو لكوارب، تلك المدينة الشاطئية التي اختصرت كثيرا من تاريخ البلاد ومن حاضرها، وكانت وما تزال ريف البلاد، رغم أن كثيرا ممن أثروا من شواطئها وحقولها، طبقوا فيها بحرفية شديدة المثل السائر" خذ خيرها ولا تجعلها وطنا"